الباب مفتوح على مصرعيه
بينما هو .. يقف يتأمله بلا مبالاة .. منشغلا بالتفكير في الأشياء الرائعة
التي قد توجد وراء ذلك الباب
:
يبدأ الباب في التحرك
بينما هو .. مازال ثابتا يحدق النظر فيه
:
يغلق الباب رويدا .. رويدا
فيبدأ هو بالتحرك
:
يكاد الباب أن يغلق
بينما هو .. يجري لاهثا لم يظن أنه بعيد عنه لهذه الدرجة
وفجأاااااااااااااااااااااة
:
انغلق الباب
:
ولكنه مازال بالداخل يفكر فيما وراءه
:
كم منا يقع بنفس المشكلة كل يوم ؟؟
كم عدد الابواب التي اغلقت أمامنا ولم نعي وندرك أهميتها إلا بعد فقدها؟؟
كم عدد الفرص التي قد تمنحنا إياها الحياة ولم نحسن التعامل معها؟؟
كم ضيعنا من أحلام وأمنيات نتيجة عدم التقدير الصحيح لها؟؟
فلننتبه
:
ولندرك قيمة الأشياء التي نمتلكها قبل فوات الأوان
ولنعيد التفكير في أوراقنا قبل أن يضيع أهم ما نملك وقد لا تعطينا
الحياة هذه الفرص مرة ثانية .. فلنحسن إستغلالها وتقديرها
ولنحافظ على جميع الأبواب مفتوحة .. حتى لا يضيع الأمل
السلام عليكم
ReplyDeleteاول تعليق
راجع تانى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ReplyDeleteالله الله الله الله
بارك الله فيك بجد يا أخر العنقود
أنا أقف عاجز عن تقدير هذه الرسالة وإعطائها قدرها إنها تمثل مدرسة بذاتها إنها تعتبر حل لكثير من المشاكل وهي عدم تقدير المهام أو الفرصة أو العمل يا سلام علي براعة الاستهلال لديك بجد رائعة يا أخر العنقود بجد في التدوينة دي إنتي مخلتيش ليا منفذ لكي أشاغب بجد
بجد روعة
أبو فاطمة
هرجع تاني وتاني وتاني لازم أجد شئ اشاغب عليه
كم عدد الابواب التي اغلقت أمامنا ولم نعي وندرك أهميتها إلا بعد فقدها؟
ReplyDeleteحقا والله
كم من الاشياء التى لاندرك اهميتها الا بعد فوات الاوان
وأدعو الله أن ندرك هدفنا قبل إغلاق الباب الاخير وهو باب الحياة
بارك الله فيك أختى الكريمة
رائعة كالعادة يا اماني
ReplyDeleteربنا يكرمك ويعزكي يارب ويرضى عنك
اللهم امين
صحيح!
ReplyDeleteالسلام عليكم
ReplyDeleteما شاء الله ربنا يبارك لك
بجد كلامك اول ما قريته افتكرت حاجه جت في بالي ان لازم ابدا ما نحس بالياس تعرفي له
لان لو كل الابواب انغلقت يبقي باب ربي دائما مفتوح وهو الباب الذي ليس له حارس او بواب
وبيني وبينه فقط دعوة في قولي ياارب
ومش عارفه ايه مناسبه الشعر دا بس افتكرته دلوقتي وقلت اخليك تقريه معايا
طرقت باب الرجا والناس قد رقدوا
وبت أشكو إلى مولاي ما أجد
وقلت يا أملي في كل نائبة
يا من عليه بكشف الضر أعتمد
أشكو إليك أمورا أنت تعلمها
مالي على حملها صبر ولا جلد
وقد مددت يدي بالذل مبتهلا
يا خير من مدت إليه يد
فلا تردنها يا رب خائبا
فبحر جودك يروي كل من يرد
بوركت وسلمت يمناك
ادام الله عليك نبض قلمك الفياض
غربتي
عندك حق يا اماني , اوقات كتير بنضيع الكثير من الفرص المتاحه امامنا ثم عندما تضيع الفرصه نلعن الظروف بينما كان المشكله فينا نحن عندما تباطئنا في استغلالها
ReplyDeleteمعني جميل اوي يستحق التدبر
تحياتي
صدقت
ReplyDeleteفالفرصة تأتى مرة واحدة
وتكون هى اختيار الله للانسان
وفعلا لا ندرك اهميه هذة الفرصة إلا بعد فوات الآوان
ويكون الحزن عليهاعميقا عميقا
عندك حق والله تعرفي ياما جتني فرص وبغبائي ضاعت ومستحيل طبعا تتكرر يارب يكون لسة ليا حظ في الدنيا أحسن كده هأقعد أسبح وحياتي هتبقى فاضية
ReplyDeleteتحياتي
نعم فلننتبه قبل فوات الأوان
ReplyDeleteفى حفظ الله
دعواتك
اه والله عندك حق كتير بنندم عالحاجه بس بعد ماتكون ضاعت من ادينا خلاص
ReplyDeleteالسلام عليكم ورحمة الله
ReplyDeleteانا بقى لي رأي تاني خالص
بقيسه على نفسي خاصة
واتعلمته من مواقف كتييييير حصلت
هو ان لما حاجة بتضيع مني رغم اني اجتهدت فيها او باب كان مفتوح واتقفل او صديق ممكن يفلت من صداقتي بعد استنفاذ الجهد في تصحيح الاخطاء وبرضه مفيش فايدة ما بندمش واحمد واقول لعله خير لاني بعد شوية
اكتشف ان اللي حصل لي دة هواللي كان لازم يحصل دة على مستوى المواقف والاشخاص
انما كم ضاعت من فرص لاقتناص العلم وكم ضاع من العمر
موضوع جميل بارك الله فيكي
شفت بعيني افراد ضيعوا مجهوداتهم واوقاتهم فيما لا يفيد عمدا متعمدا
ربنا يهدينا يارب اجمعين
هكون سعيدة بمشاركتك اليوم
تحياتي
كلمة حق
ReplyDeleteوعليكم السلام
يافندم فى اول تعليق
:)
كن جميلا
ReplyDeleteوعليكم السلام ورحمة الله
وانا اقف عاجزة عن الرد امام هذا الثناء الكبير
وفى انتظالر المشاغبة وفتح المنافذ
:)
اسأل الله أن يجعلنى خير مما تظنون ويغفر لى ما لاتعلمون
وان كان توفيق فمن الله
وما توفيقي الا بالله
دمت طيبا ومشاغبا
:)
كلمة حق
ReplyDeleteصدقت وربي
دائما تعليقك ما يجعل تفكيري يذهب الى ابعد الحدود
فان كنت افكر فى مدى قصير يجعلنى ابعد النظر لما هوه ابعد
فجزاكم الله خيرا
وادام نعمة الفهم والتدبر عليك
دمت بخير وود
صاحب المضيفة
ReplyDeleteربنا يكرمك ويسعدك يا ابومالك
وربنا يتقبل دعاؤك يااااااااااااااارب
دمت بود وهناء
بنت ابيها
ReplyDeleteصحيح
:)
منورانى ياجميل
غاليتى غربتي
ReplyDeleteصدقتى وربي
فان اغلقت الابواب فهناك باب دائما لايغلق
باب لا يطلب منا كثير ولا عليه ضرائب
الله اسأل ان يرزقنا واياكى اللجوء اليه والاتكال عليه
وان يرزقنا حسن البصيرة
وشعرك ده من اقرب الابيات لى
:)
دمتى بسعادة وراحة بال
الفارس الملثم
ReplyDeleteايووووووووووه
نلعن الظروف
فى حين انها قد تكون متاحة ولم نحسن استغلالها
ولا ندرك ذلك الا بعد ضياعها
رزقنا الله واياك حسن البصيرة
دمت بكل الخير والسعادة
سحر حور الجنة
ReplyDeleteويكون الحزن عميقا عميقا
واى عمق
؟؟؟؟
ربنا يكرمك ويرزقنا واياكى الخير دائما
دمتى طيبة وسعيدة
يسعدنى مرورك
كاتب مصري
ReplyDeleteان كان هناك الكثير من الفرص ضاعت
فالاجمل انك تعرف انها ضاعت وتدرك سبب ضياعها
فلنحسن التعامل فيما بقى
وكفى ندما على ما فات
؟
دمت سعيدا وطيبا
محمد غالية
ReplyDeleteجزاكم الله خيرا على حسن المتابعة
اعاننا الله واياك لما فيه الخير والرشاد
تحياتى
انا حرة
ReplyDeleteلا داعى للندم كثيرا
الاهم
هو ادراك ما هو آتي
حتى لا يتكرر الندم
تحياتى ليكى
عاشقة النقاب
ReplyDeleteاولا نورتينى بعد طول غيبة
:)
ثانيا انا ما اقصده هو ماذكرتيه فى الجزء الثانى
فحتما علينا كمؤمنين ان نسلم ونؤمن بقضاء الله وقدره
لكن ان نكون على يقين باننا تعبنا وجاهدنا من اجل مانريد
لا ان نفرط فيما نريد وما يمكننا فعله
ونقول مفيش نصيب
فالرضا من اهم العوامل فى حياتنا
فأمر الله نافذ لامحالة
رزقنا الله واياكى الصبر والرضا بقدره
وان شاااااااااء الله اتواجد النهاردة معاكم
:)
قد تاتى الفرصه لانسان اكثر من مره فى حياته ولكنه لا يدرك
ReplyDeleteولكن الفرص عباره عن مركب يرسو على شاطئ وعندما تذهب تاتى مركباخرى
ولكن من يستطيع اللحاق بها هو الذى سيفوز
نصيحة قيمة من اخت غالية
ReplyDeleteهذا اول تعليق لي في مدونتك واتمني ان يكون رأيي خفيف عليكي وعلي الموجودين ..صراحة اري ان الحياة بحلوها ومرها قدرية من عند الله ..نعم عندك حق ربما قد نكون ضيعّنا فرصة ذهبية كادت ان تغير طريقنا للافضل ..ولكن ربما اراد الله سبحانه وتعالي ان يغلق هذا الباب لحكمة يعلمها الله وحده..فعسي ان تحبوا شيئاً وهو شر لكم ..من يدري فربما تكون هذه الفرصة رائعة لحياتك الدنيا وهذا من منظورك انت القريب ..ولكن من منظور الخالق انك ربما اذا اتيحت لك هذه الفرصة اخذك الغرور والكبر وتهت في ملذات الدنيا ..وفي النهاية اهم شيء الرضا بما كتبه الله لكي ..نعم المال والبنون زينة الحياة الدنيا ولكن الباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا.
ReplyDeleteالسلام عليكم
ReplyDeleteعندك حق والله
اوقات كتير بيفضل الباب مفتوح
واحنا مش بنتحرك
غير اما يتقفل
نرجع نقول
ياريت
كم عدد الابواب التي اغلقت أمامنا ولم نعي وندرك أهميتها إلا بعد فقدها؟؟
ReplyDeleteكم عدد الفرص التي قد تمنحنا إياها الحياة ولم نحسن التعامل معها؟؟
كم ضيعنا من أحلام وأمنيات نتيجة عدم التقدير الصحيح لها؟؟
والله معاكي حق
موضوع جميل اوي وتشبيهة كمان حلو
ReplyDeleteفعلا ده اللي بيحصل للاسف
لا ندرك الا بعد فوات الاوان
موضوع جميل يارب نفتكر ونستفيد
الله اكبر ولله الحمد نعم نكبر لان النصر من عند الله نكبر لاننا ذقنا كاس الذل والهوان نكبر لان بنى جلدتنا خانونا وتامروا علينا نكبر لاننا على ثغر من ثغور الاسلام الله اكر على الظالمين الله اكبر على المحتلين الله اكبر على الذين يحاصروننا الله اكبر على من قتلونا من دمروا مساجدنا فماذا تنظرون الا تفيقون الا تستقيظون الا تفعلون شى لنا متى تفيقون متى متى متى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ReplyDeleteشارك معنا برابطة هويتى اسلامية فى الصد عن اخواننا بغزة الرجاء الدخول على هذا الرابط ونشر الرسالة الموجودة فى مدونتكم
http://hawetyhawety.blogspot.com/2008/12/blog-post_28.html
صامدون رغم الخيانة
اخر العنقود : هايل اوى اللى انتى حاساه ده
ReplyDeleteانا حسيت نفس الاحساس ده كتير جدا جدا وكلنا اكيد حسيناه
بس انا قررت انى اشوف الدنيا بطريقتى الخاصه . لو تحبى تتعرفى على طريقتى زورى مدونتى هتلاقى صوره من تصويرى اسمها عشان تشوف الدنيا . دى انا صورتها لما لقيت الباب اتقفل فجأه زى ماقلتى
رائع
ReplyDeleteوبتحصل كتير فعلا
طب ده كسل
ولا خوف م المجهول
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كلمات صادقة من قلب محب للآخرين
ReplyDeleteويخشى عليهم
جزاكى الله خيرا على التذكرة
احبك فى الله